السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يلى نبدافي................
في الصومال
يأتي الزوج المحارب ثم يقوم بضرب عروسه أثناء الاحتفال .. لكي يجعلها تـُـسلِم له منذ البدء .. و تخضع له وتنفذ كل مطالبه .. و لكي تعترف بأنه السيد المطاع في البيت ( قلعة لو كنا زي كذا اموت ولا أتزوج )
و في جزيرة غرينلاند
يكون إحتفال العرس أشبه بأسلوب إنسان الكهف الأول .. إذ أن العريس يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعر رأسها إلى أن يوصلها لمكان العرس (حلو ذي ما لاقوا إلا شعر البنت المسكينة )
و في جزر كوك
تذهب العروسة إلى زوجها على بساط من الآدميين
فحسب تقاليد تلك الجزر .. فإن شباب هذه الجزيرة يقومون بالإستلقاء على الأرض ووجوههم إلى أسفل .. لكي تدوس العروس عليهم أثناء سيرها على ظهورهم .. حتى تصل إلى المكان الذي يجلس فيه زوجها ( هذا الكلام وإلا فلا )
و في بورما
يتم إلقاء العروسة أرضا وذلك أثناء الإحتفال .. ثم يأتي رجل عجوز ويقوم بثقب أُذنيها .. فتتألم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوّية .. ولكن ليس هناك من يسمع .. لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بأصوات صاخبة مع بداء العروسة في الصراخ .. و ذلك لكي لا يسمع أحد صرخات العروس ( والله مدري ليلة دخله ولا انتقام ) .
و في جزيرة جاوه
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود .. وتغسل أقدام زوجها أثناء حفل الزواج .. وهذا يـُـعتبر دليل منها على استعدادها لخدمة زوجها طيلة حياتها (والله ما أصبغ اسناني بالأسود لو ايش صار )
و في قبيلة نيجريتوفي المحيط الهادئ
يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية .. فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما ببعض .. وبهذا يتم الزواج ( زواج هو ولا مضاربة)
م
ن
ق
و
ل
تحياتي
جروح
يلى نبدافي................
في الصومال
يأتي الزوج المحارب ثم يقوم بضرب عروسه أثناء الاحتفال .. لكي يجعلها تـُـسلِم له منذ البدء .. و تخضع له وتنفذ كل مطالبه .. و لكي تعترف بأنه السيد المطاع في البيت ( قلعة لو كنا زي كذا اموت ولا أتزوج )
و في جزيرة غرينلاند
يكون إحتفال العرس أشبه بأسلوب إنسان الكهف الأول .. إذ أن العريس يذهب إلى بيت عروسه ويجرها من شعر رأسها إلى أن يوصلها لمكان العرس (حلو ذي ما لاقوا إلا شعر البنت المسكينة )
و في جزر كوك
تذهب العروسة إلى زوجها على بساط من الآدميين
فحسب تقاليد تلك الجزر .. فإن شباب هذه الجزيرة يقومون بالإستلقاء على الأرض ووجوههم إلى أسفل .. لكي تدوس العروس عليهم أثناء سيرها على ظهورهم .. حتى تصل إلى المكان الذي يجلس فيه زوجها ( هذا الكلام وإلا فلا )
و في بورما
يتم إلقاء العروسة أرضا وذلك أثناء الإحتفال .. ثم يأتي رجل عجوز ويقوم بثقب أُذنيها .. فتتألم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوّية .. ولكن ليس هناك من يسمع .. لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بأصوات صاخبة مع بداء العروسة في الصراخ .. و ذلك لكي لا يسمع أحد صرخات العروس ( والله مدري ليلة دخله ولا انتقام ) .
و في جزيرة جاوه
تصبغ العروس أسنانها باللون الأسود .. وتغسل أقدام زوجها أثناء حفل الزواج .. وهذا يـُـعتبر دليل منها على استعدادها لخدمة زوجها طيلة حياتها (والله ما أصبغ اسناني بالأسود لو ايش صار )
و في قبيلة نيجريتوفي المحيط الهادئ
يذهب الخطيبان إلى عمدة القرية .. فيمسك العمدة برأسي الزوجان ويضربهما ببعض .. وبهذا يتم الزواج ( زواج هو ولا مضاربة)
م
ن
ق
و
ل
تحياتي
جروح